ثم جاءت الديمقراطية وأساء بعض الناس فهمها كما اساءوا فهم النزعة بين العلم والدين
فظنوا ان حرية الصغير تجعله في صف الكبير , وان المساواة القانونية تلغي الفوارق
الطبيعية وان الثورة علي الرؤساء المستبدين معناها الثورة علي كل ذي مكانة من العظماء
وهو وهم ظاهر البطلان ولكنه قد سري مسراه في الأذهان فكثر التطاول علي كل عظمة انسانية وفشت بدعة الاستخفاف والزرية حتي اوشك التوقير لمن يستحق التوقير ان يعاب
المهندس : عبدالرحمن احمد حسين
فظنوا ان حرية الصغير تجعله في صف الكبير , وان المساواة القانونية تلغي الفوارق
الطبيعية وان الثورة علي الرؤساء المستبدين معناها الثورة علي كل ذي مكانة من العظماء
وهو وهم ظاهر البطلان ولكنه قد سري مسراه في الأذهان فكثر التطاول علي كل عظمة انسانية وفشت بدعة الاستخفاف والزرية حتي اوشك التوقير لمن يستحق التوقير ان يعاب
المهندس : عبدالرحمن احمد حسين
بكل أسف
ردحذف